الشؤون المحلية - اولياء امور الطلبة في الزرقاء مطمئنين مرتاحي البال وعلى ثقة مطلقة بأن مستقبل ابتائهم التعليمي وسلوكهم التربوي في امان ولايمكن لأي كائن من كان ان يشكك بهِ منذ ان استلم المدير المهندس نواف الدغمي مقاليد المسؤولية والقرار في هذه المديرية التي كانت مسرحاً ومعبراً ومرتعاً للحيتان والفاسدين الذين عاثوا فساداً وخراباً ودماراً في هذه المديرية التي كانت تدار من قبل حيتان المدارس الخاصة ومعاوينيهم ولوبيات المراكز الثقافية وبعض الفاسدين المفسدين الذين كانوا يتاجرون بمستقبل ابنائنا وحقهم في التعلم النظيف الخالي من الشولئب
نواف الدغمي ابن الزرقاء الذي ولد فيها ونشأ في حواريها وترعرع في مدارسها وابن الوطن وابن المؤسسة التعليمية الذي تدرج في ملاكها فكان طالبا ومعلما وميرا مختصا فمديرا للتربية هذا المهندس الذي احب الأردن وعشقه فكان واحداً من اهم مدراء التربية تفانوا في عملهم وقدموا خالص تجربتهم وخبرتهم وضحوا في سبيل ان يبقى التعليم والطالب خطان احمران لايسمح لأي حوت ان يقترب منهما
.
الدغمي لايخشى بالحق لومة تلائم ، يقول كلمتهُ ولايقف يقود الجولات الميدانية بنفسه ويحمي رؤساء اقسامه ومعلميه ويوفر لهم كل الدعم لا بل على العكس فهو الذي يحرضهم ويقودهم في خوض معارك ضد الفساد التعليمي والدروس الخصوصية المفتعلة . فالدغمي يقول دوماً : الاردني المنتمي يحتاج ان ينشأ ابنائه بطريقة فضلى، ولذلك فالمهندس الدغمي ومن خلال مديرية تربية الزرقاء الاولى حمل المنقل والمسطرة والفرجار يقود معركة الاصلاح وحرب ضروساً وشاملة على اولائك الذين يحاولون تغيير المسيرة وبث السموم بهدف الوصول للمال الحرام الذي انتفخت به كروشهم قبل جيوبهم
وهاهي المعركة تشتعل مع بداية كل فصل دراسي ونسمع كل يوم عن ضبط وتنقلات لتصحيح المسيرة ووضع الرجل المناسب في المكان المناسب وسط تدخلات قوى الشد العسكي الذي يحاولون افشال جهود ومسيرة ونضالات وبطولات المديرية وإنجازات المدير من خلال بث الشائعات والقول بأن اسلوب المدير سيضرب التعليم وسيدمر امستقبل الطلبة وهذا طبعاً جزء من الحرب فالدغمي وكل الإعلام يدرك ماتقوم بهِ المديرية يمثل الشرف والعزة والإحترام للمعلم والطالب والتعليم الذي يجب ان يكون نظيفاً طاهراً بلا فساد او إفساد وبلا قذارة او وساخة ، اما اولائك الذين يريدون تخريب المسيرة فليذهبوا بعيداً من هنا لأن المدير ابو صدام يقف لهم بالمرصاد ولن يسمح لهم بأن يتجاوزاو الحدود والثوابت والخطوط الحمر للطالب في الحصول على تعليم شريف نظيف نزيه لا تشوبه شائبة.
كيف تقيم محتوى الصفحة؟
آخر تعديل
يدعم إنترنت إكسبلورر 10+, جوجل كروم, فايرفوكس, سفاري
من الأفضل مشاهدة هذا الموقع من خلال شاشة 768 × 1366
البرنامج المطلوب للتصفح: Adobe Reader
عدد زوار الموقع: 97390